السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
بعد سلسلة الألغاز السابقة : عشرة ألغاز إسلامية ... اللتي أعجبت القارئين بشكل كبير ... قررت أن أنزل سلسلة أخرى بنفس الموضوع ولكن بألغاز مختلفة .. لذا أتمنى من الله أن تعجبكم وأن تنالوا الإفادة منها .
الأن أترككم مع الالغاز :
لغز أكل الميتة :
كان هناك رجل مسلم عاقل .. أهدي ميتة وقبلها ولم يكن مضطر ولا جائع .وأكل منها ولن يكون عليه إثم .
فماذا تقول في ذلك؟؟
لغز النقص في الصلاة :
كان هناك رجل صلى صلاة وانتهى منها ولم يسجد سجود واحد .. مع انه لم يصلي جالساً .وكلنا نعرف أنه إذا سقط ركن من أركان الصلاة .. سقطت الصلاة كلها .. لكن مع ذلك صلاة الرجل كانت صحيحة ومقبولة .. لذا ما رأيك انت؟؟
لغز نقض الوضوء :
ماذا تقول في رجل مسلم عاقل كان يصلي .. وبينما كان يصلي أطلق ريح .ولكن لم تفسد صلاته ولم يجب عليه أن يعيدها وبل صلاته صحيحة ... فكيف حدث ذلك ؟؟
لغز المكان الممنوع :
ما هو المكان الذي يمكنك فيه ان تصلي النافلة بل ويستحب ذلك .لكن لا يجوز لك أن تصلي الفرض فيه ؟؟ ... فأين هو ذلك المكان ؟؟
لغز النبات المتحول :
ما هو النبات الذي تحول إلى جماد ثم تحول إلى حيوان ثم تحول إلى جماد ؟؟وتم ذكره بالقران الكريم أكثر من مرة
لغز الهدية :
هناك شيئ يجوز أن تهديه لكن لا يجوز ان تبيعه .. فما هو ؟؟؟الأجوبة :
1 - الميتة هي السمك .. وأكل السمك حلال .. لأن البحر تحل ميتته .2 - الاشخاص الذين لديهم سلس بالبول أو سلس بالريح .. يجاز لهم أن يتوضؤوا عند كل صلاة .. وإن خرج منهم شيئ في الصلاة .. فلا تبطل صلاتهم .
3 - المكان الوحيد في العالم الذي يمكنك ان تصلي النافلة به ولا يمكن أن تصلي به الفراض هو في داخل الكعبة المشرفة .
4 - النبات هو عصا سيدنا موسى .. في الأول بالتأكيد كانت شجرة .. بعدها أصبحت عصا .. بعدها حولها الله بمعجزة إلى أفعى لتأكل سحر الكافرين وبعد ذلك رجعت إلى ما كانت عليه أي رجعت عصاً مرة أخرى .
5 - الهدية هي لحم الاضحية .. فهي من الجائز أن تهدى .. ولكن لا يمكنك بيعها .
إذا أعجبتك السلسلة لا تنسى بمراسلتنا وإبداء رأيك بها .. وشاركها مع اصدقائك لتعم الفائدة .
ملاحظة : إذا كان لديك ألغاز تريد نشرها ومشاركتها .. لا تتردد في مراسلتنا ... دمتم في رعاية الله وحفظة .
يُعتبرُ علمُ الكيمياء واحداً من العلومِ الطبيعيّة التي استعملَها الإنسانُ وبحثَ فيها منذُ القدم، وقد كان لهذا العلم في القديم دورٌ كبيرٌ جداً في العديدِ من المجالات التي كانت تَمَسُّ حياةَ الإنسانِ بشكلٍ مباشرٍ وحيويٍّ، وفي يومنا هذا لا زالَ لعلم الكيمياء أهميّته العظيمة في التّقدّمِ الحضاريِّ للدّولِ المختلفةِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق