أولاً :- يعتبر من إحدى الغازات الأمنة ، و خاصة في حالات التسريب ما يسهل بشكل كبير استعماله في العديد من الصناعات المختلفة ، و هو غاز لا رائحة له ، و لا لوناً ، وهو غير سام هذا بالإضافة إلى أن غاز مستقراً ، و خاملاً من الناحية الكيميائية ، و لذلك السبب فهو لا يتفاعل مع المعادن الأخرى أثناء عملية ملامسته لها .
ثانياً :- يوجد لغاز الفريون القدرة العالية على التحول بكل سهولة من الحالة السائلة إلى الحالة الغازية ، ومن الحالة الغازية إلى الحالة السائلة ، ومن أبرز مجموعة الصناعات التي يدخل فيها غاز الفريون الصناعات الخاصة بأجهزة التبريد ، و التكييف ، حيث يعد هذا الاستعمال فيها لغاز الفريون من أشهر تلك الاستخدامات الخاصة به ، حيث يتم استعماله فيها كوسيطاً للتبريد ، ومن مجموعة الأجهزة التي يدخل في عملها غاز الفريون هي الثلاجات ، و التكييفات المنزلية ، و الأنظمة الخاصة بالتبريد في السيارات ، و الحاويات الخاصة بالأطعمة المثلجة ، حيث يعد غاز الفريون أساسياً للغاية في كل تلك الصناعات ، و لا استغناء عنه بأي شكل بها .
ثالثاً :- صناعة الرغوة البلاستيكية ، و الخاصة بصناعة مواد العزل .
رابعاً :- صناعة الإيروسول بأنواعها مثال مزيلات العرق ، و البخاخات المعطرة للجو .
خامساً :- القيام بتعقيم العديد من المعدات ، و الأجهزة الطبية ، علاوة على العديد من الأجهزة الإلكترونية الحساسة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق