الفلتر البيولجى Bio filter
 |
الفلتر البيولوجى Bio filter |
يعد الفلتر البيولوجىBio filter هو احد الصروح الضخمه فى ازاله الامونيا من الاحواض السمكيه
الان بمصر ونجاح باهر حيث لا امونيا بعد اليوم مع عملاق الفلتره كراز الشبحللتواصل
مهندس : تامر 01141607441 (2+)
خبير بمجال المزارع السمكيه ومستلزماتها
ما هو الفلتر البولوجى
اول خطوة لامتلاك حوض سليم بدون مشاكل هى شراء فلتر بيولوجى حيث يحتوى على البكتريا النافعة ( لهذا هو بيولوجى ) التى ستحول المواد العضوية الناتجة من تغذية وحياة الكائنات فى الحوض الى غاز نيتروجين ثم يخرج من الماء والى الهواء, هذه البكتريا تعيش وتتكاثر على الميديا الموجودة فى الفلتر.
وهو عبارة عن إزالة النفايات من المواد الكيماوية الضارة التي تنتج عن نفايات قد تسبب في ارتفاع للأمونيا في الماء وتتم تلك الإزالة باستخدام الكائنات الحية.. بكتيريا.. طحالب... إلخ، وذلك عن طريق امتصاص وتحلل الملوثات بيولوجيا، والاستخدام الشائع لتلك المرشحات يستخدم في معالجة مياه الصرف الصحي، ويتم فيها التخلص من المواد الضارة أو الطمي في المياة عن طريق عملية الجريان السطحي للمياه من خلال عملية الترسيب. أما في حالة ملوثات الهواء فيتم فيها التخلص من المواد العضوية الضارة والكائنات الحيوية عن طريق أكسدة تلك للملوثات.
تنظيف الفلتر البيولوجى
إذا كنا نستخدم أكثر من فلتر فيجب تنظيف الجميع في آن واحد، ومن الافضل في حالة التنظيف ألا نستخدم مياة الحنفية لأن بها نسبة من الكلور قد يؤدى إلى قتل الكائنات الموجودة بالفلتر، ولإجراء التنظيف يتم تفريغ الفلتر ويتم الاحتفاط بها ويؤخذ جزء من الماء الرائق أعلى النمو ويتم اضافتة إلى الفلتر ويتم بها الغسيل.
كميه الامونيوم المراد التخلص منها :-
كمية الامونيوم المراد التخلص منها تعتمد على كمية العلف المستهلك بواسطة السمك ووجد بالتجربة انه يلزم مرور 40م3 من المياه لكل 1كجم علف يتم تقديمة للسمك و سبيل المثال اذا تم تصميم الفلتر البيولوجى للتعامل مع 80كجم علف/يوم يجب ان تصبح الطلمبات 80 × 40=3200م3 /يوم او 133م3/ساعة.
للتواصل
مهندس : تامر 01141607441 (2+)
خبير بمجال المزارع السمكيه ومستلزماتها
يُعتبرُ علمُ الكيمياء واحداً من العلومِ الطبيعيّة التي استعملَها الإنسانُ وبحثَ فيها منذُ القدم، وقد كان لهذا العلم في القديم دورٌ كبيرٌ جداً في العديدِ من المجالات التي كانت تَمَسُّ حياةَ الإنسانِ بشكلٍ مباشرٍ وحيويٍّ، وفي يومنا هذا لا زالَ لعلم الكيمياء أهميّته العظيمة في التّقدّمِ الحضاريِّ للدّولِ المختلفةِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق